أكمل القراءة ...
فحص النزيف المعوي يساعد في تحديد مكان النزيف وهو مفيد جداً لطبيب الجراحة قبل إجراء أي عملية جراحية بحيث لو أتت نتيجة الفحص بشكل سلبي فإنه دليل على عدم وجود أي نزيف مما يلغي الحاجة لإجراء عملية استكشافية.
❰❰ تعليمات الفحص للمريض
• هذا الفحص يتضمن الحقن بمادة مشعة. | |
• في حالة وجود حمل أو توقع وجود حمل الرجاء إبلاغ موظفي قسم الطب النووي | |
• في حالة الرضاعة الطبيعية الرجاء إبلاغ موظفي قسم الطب النووي. | |
• الرجاء إبلاغ موظفي الطب النووي في حالة إجراء عملیة جراحية سابقة في الأمعاء. | |
• لا تتوقف عن تناول أدويتك. | |
• لا یحتاج الفحص للصوم. | |
• قبل الفحص: یجب إفراغ المثانة البولیة والأمعاء وكذلك تغییر الحفاظ بالنسبة للأطفال، (إذا أمكن). | |
• یجب شرب كمیة كبیرة من السوائل لمدة 12 ساعة بعد الجرعة وإفراغ المثانة البولیة باستمرار. |
• هذا الفحص يتضمن الحقن بمادة مشعة. | |
• في حالة وجود حمل أو توقع وجود حمل الرجاء إبلاغ موظفي قسم الطب النووي. | |
• في حالة الرضاعة الطبيعية الرجاء إبلاغ موظفي قسم الطب النووي. | |
• الرجاء عدم إجراء الفحوصات التالية لمدة 4 أيام قبل الفحص: | |
o التصوير الإشعاعي بإستخدام الصبغة (الباريوم و اليود). | |
o العلاج الكيماوي (Doxorubicin). | |
• الرجاء إبلاغ موظفي الطب النووي في حالة إجراء عملیة جراحية سابقة في الأمعاء. | |
• الرجاء إيقاف* تناول الأدوية التالية لمدة 4 أيام قبل الفحص: | |
o ميثيل دوبا. | |
o الهيدرالازين. | |
o كينيدين. | |
* استشر طبیبك المعالج عن مدى إمكانیة إیقاف الأدویة والعقاقیر المذكورة قبل إجراء الفحص و استخدام عقاقیر بدیلة. | |
• لا تتوقف عن تناول أدويتك الأخرى. | |
• لا یحتاج الفحص للصوم. | |
• قبل الفحص: یجب إفراغ المثانة البولیة والأمعاء وكذلك تغییر الحفاظ بالنسبة للأطفال، (إذا أمكن). | |
• یجب شرب كمیة كبیرة من السوائل لمدة 12 ساعة بعد الجرعة وإفراغ المثانة البولیة باستمرار. |
❰❰ السلامة من الإشعاع
فحوصات الطب النووي التشخيصية آمنة للجميع بإستنثاء النساء الحوامل إلا لضرورة طبية يحددها الطبيب، و من الأفضل مناقشة الفحص مع الطبيب لمعرفة الفوائد المرجوة من الفحص والبدائل المتوفرة، أو الإستفسار من أخصائي الطب النووي قبل الفحص.
لا ينصح باستخدام مئزر الرصاص في فحوصات الطب النووي لأن النظائر المشعة المستخدمة عالية الطاقة، مما يجعل الإشعاع يمر مباشرة من خلال الشخص الآخر دون التفاعل مع أنسجته الحية. بينما استخدام مئزر الرصاص يؤدي إلى تبطئة الإشعاع مما يتسبب بإيداع طاقته في الجسم وتفاعله مع الأنسجة الحية.
تعد المخاطر من الجرعات التشخيصية ضئيلة مقارنة بالمخاطر الأخرى التي يتعرض لها المريض على مدى الحياة. وكذلك إن مقدار الجرعة الإشعاعية في أغلب الفحوصات التشخيصية أقل من الجرعة التي يتعرض لها المريض من الأشعة السينية و الأشعة المقطعية و أشعة الفلوروسكوبي.
عند تعرض الجسم للأشعة قد يحدث تلف في أحد الأنسجة والذي بدوره قد يضر بالحمض النووي أو الكروموسومات و التعرض لجرعة عالية من الأشعة يزيد من فرصة حدوث طفرات جينية. يعتبر تعرض الجنين في مرحلة التكوين لجرعات إشعاعية خطراً لما قد يسببه من حدوث تشوهات في أحد الأعضاء أو أضرار لا يمكن علاجها للجنين. و في حال كون الجرعة الإشعاعية عالية جدا، قد تتسبب في وفاة الجنين.
لكن يعتبر النشاط الإشعاعي المستخدم في الفحوصات التشخيصية في الطب النووي منخفضاً جدا على عكس العلاجات الإشعاعية التي يكون مقدار النشاط الإشعاعي فيها عالي وهذا ما يعطي التأثير المطلوب على الأنسجة أو الأعضاء عند العلاج بالإشعاع. ولهذا يجب خضوع المريضة لإختبار الحمل في حال الإشتباه أو كون الحمل غير مؤكد قبل بدء الجرعات العلاجية لحماية الجنين من خطر الأشعة.
النشاط الإشعاعي في الفحوصات التشخيصية منخفض. ومع ذلك قد يُطلب من المريض المحافظة على مسافة متر تقريبا بينه وبين وأفراد عائلته لمدة زمنية يتم تحديدها من قبل أخصائي الطب النووي وذلك لحمايتهم من التعرض للإشعاع.
وفي المقابل عند العلاج بالنظائر المشعة فإن المريض قد يشكل خطراً على عائلته إن لم يتبّع تعليمات الوقاية من الإشعاع المعطاة له.
اترك تعليقاً